اتفاقية الاستخدام

اتفاقية الاستخدام لموقع Game Cures

متابعينا وزوارنا الكرام في موقع Game Cures نتشرف ونسعد دائمًا بزيارتكم ونتمنى أن نكون عند حسن الظن ونقدم محتوى مفيد وهادف. خدماتنا متاحة مجانًا للجميع، ويُسمح باستخدامها ونقلها وفقًا للشروط التالية، ويُعد مخالفتها إخلالًا باتفاقية الاستخدام.

  • أولاً: عدم استخدام أي محتوى نقدمه في ما يخالف الشريعة الإسلامية أو القوانين المعمول بها.
  • ثانيًا: عدم حذف أو تعديل الحقوق الخاصة بنا أو باسم الموقع عند النقل أو الاقتباس.
  • ثالثًا: نسمح بنقل المحتوى بشرط ذكر المصدر الأصلي مع رابط مباشر للمقال على موقعنا.
  • رابعًا: لا يجوز لأي طرف إعادة نشر محتوى الموقع بهدف بيعه أو استغلاله ماديًا بأي شكل.

سياسة النشر:

  • المواد المنشورة على الموقع تعبّر عن رأي كاتبها أو المصدر المنقول منه، وليس بالضرورة عن رأي إدارة الموقع.
  • نعتذر مسبقًا عن نشر أي محتوى يتضمن تعصبًا، إساءة، تحريضًا، أو مخالفًا للأخلاق العامة أو الأديان السماوية.
  • نحتفظ بالحق في عدم نشر أي محتوى دون توضيح الأسباب، وفقًا للاعتبارات التحريرية أو التقنية.
  • نرفض نشر أي محتوى مخالف للقانون أو يتعارض مع الذوق العام.
  • لا نقوم بدفع أي مقابل مادي مقابل المحتوى المرسل، سواء نُشر أو لم يُنشر.
  • يُعتبر طلب نشر أي مادة على موقعنا إقرارًا ضمنيًا بقراءة هذه الشروط والموافقة عليها.

سياسة التعليقات:

التعليقات متاحة للزوار وفقًا للشروط التالية:

  • يجب أن يكون التعليق متعلقًا مباشرة بالموضوع المنشور.
  • يُمنع نشر تعليقات تتضمن إساءة شخصية، أو عبارات خارجة عن الأدب، أو تهديد، أو عنف لفظي، أو إساءة للدين أو الذات الإلهية.
  • يحق لإدارة الموقع حذف أو تعديل أي تعليق لا يتوافق مع سياسة النشر، دون إشعار مسبق.
  • التعليقات المنشورة تعبّر عن رأي كاتبها فقط، ولا تعبّر بالضرورة عن رأي الموقع.

المسؤولية القانونية:

كل مستخدم يتحمل المسؤولية الكاملة عن المحتوى الذي ينشره عبر التعليقات أو الرسائل. ولا تتحمل إدارة الموقع أي مسؤولية قانونية عن أي ضرر مباشر أو غير مباشر ناتج عن استخدام غير سليم للمحتوى.

تعديلات الاتفاقية:

تحتفظ إدارة الموقع بحق تعديل أو تحديث هذه الاتفاقية وسياسات النشر والتعليقات في أي وقت دون إشعار مسبق. ويقع على عاتق المستخدم مراجعتها دوريًا للتأكد من التزامه بالشروط المحدّثة.

نشكركم على تفهمكم والتزامكم، ونسأل الله لنا ولكم التوفيق والسداد.

إرسال تعليق

نموذج الاتصال